وداعا خالد خليفة… لقد أبكيتنا يا صديق، أبكيتنا جداً في العام 1997 أو ربما قبلها أو بعدها بقليل، لست أذكر تماماً، كنت أعمل في دار المدى للثقافة والفنون... أقرأ المزيد 2023-10-01